:: صور رائعة للطفل المسلم ::

مكانة الصلاة

الصلاة .. هي العبادة الوحيدة التي فرضت في أسمى مكان وأطهره وأقدسه ..

فى الملأ الأعلى أثناء المعراج .. ومن هنا كان لها هذا الموقع المتفرد والمنزلة الرفيعة بين سائر الفرائض والعبادات ..

وهى العبادة الوحيدة التي فرضت بكلام مباشر من الله تعالى لرسوله – صلى الله عليه وسلم – بدون واسطة جبريل عليه السلام ولأجل هذا كانت

الصلاة صلة مباشرة بين العبد وبين ربه بدون واسطة من أحد ولو كان نبياً مرسلاً أو ملكاً مقرباً ..

وفيما يلى خصائص الصلاة وفضائلها وفوائدها

- الصلاة فرض على كل مسلم .

- الصلاة تطهر النفس وتزكيها .

- الصلاة أحد أعمدة الإسلام أو كما قال – صلى الله عليه وسلم – أفضل الأعمال عند الله الصلاة في وقتها أو كما قال – صلى الله عليه وسلم – الصلوات الخمس تذهب ذنوبك وتغسلها .

- الصلاة في جماعة ترفعك عند الله سبع وعشرون درجة .

- أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد ..
فأكثر من الدعاء في سجودك .

- إن الله وملائكته يصلون على الصف الأول في الصلاة ..
فاحرص على أن تكون منهم

- من جاءه الموت وهو متوضأ فهو شهيد .

- لا يقبل الله صلاة بغير طهور .

- إذا ذهبت إلى الصلاة فعليك بالسكينة ..

فقد قال – صلى الله عليه وسلم - :

" إذا أتيتم الصلاة فعليكم بالسكينة "

حامل المسك ونافخ الكير

قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - :

" إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك أما أن يجذبك وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحاُ طيبة .. ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد منه ريحاً منتنة "

فانظر أيها الفتى المسلم إلى هذا التشبيه المعبر الجميل فلو أنك جالست صديقاً صالحاً فكأنما جالست حامل المسك الذي قد تستفيد منه بمجرد التواجد في الجو المعطر المنعش..

ويكون هذا عندما تذكر الله تعالى معه وتقرأ القرآن أو تؤدى عبادة أو تأمر بالمعروف أو تنهى عن المنكر أو تساعد محتاجاً أو تزداد علماً وقد تمس منه شيئاً من الطيب فتفوح منك الرائحة الطيبة الذكية ..

وتظل معك بعض الوقت حتى بعد انصرافك من عنده ويكون هذا عندما تنقل لغيرك ما تأثرت به وما استفدته منه وما تعاونت معه عليه وقد تشترى منه مسكاً فيظل معك مدة طويلة تتعطر به بين الحين والآخر وتعطر غيرك ويكون هذا عندما تتشرب منه الخلق الحميد ..

وعلى النقيض من ذلك كله عندما تجلس مع رفيق سوء فإنه كنافخ الكير ليزيد النار اشتعالاً وحرارة النار وتتأذى بالجو الخانق الخبيث أثناء بقائك معه ويكون هذا بالتورط في الغفلة عن ذكر الله وترك الصلاة والغيبة والنميمة وقد يتطاير الشرر فيحرق ثيابك ..

.. فاختر لنفسك أي الحاليين ..

الصديق الصدوق

قد ينسى الإنسان عبادة من العبادات مثل الصلاة المكتوبة أو صلاة النافلة أو تلاوة القرآن أو ذكر الله تعالى أو سنة من السنن في المواقف اليومية والمختلفة

وقد ينسى كذلك الالتزام بقيمة من قيم الاسلام النبيلة أو خلق من أخلاقه السامية مثل الصدق أو الأمانة أو الرحمة أو الكرم ..

وقد ينسى واجباً من الواجبات إزاء الآخرين مثل بر الوالدين أو صلة الأرحام أو الإحسان إلى الجار أو رحمة الصغير وتوقير الكبير أو مساعدة المحتاج أو عيادة المريض ..

.. والصديق الصدوق هو الذي يذكرك إذا نسيت شيئا مما ذكر ..

فيأخذ بيدك ويعينك حتى يتم الأمر الذي يرضي ربك

ويزيد أجرك ويرفع ذكرك

من آداب الصحبة

أن تكون الصحبة والأخوة في الله

أن يكون الصاحب ذا خلق ودين فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

"المرء على دين خليله فلينظر احدكم من يخالل"
أخرجه أحمد

أن ينصحه برفق ولين ومودة ولا يغلظ عليه بالقول

أن يصبر على أذى صاحبه

أن يكون وفيا لصاحبه مهما كانت الظروف

أن يسأل عنه إذا غاب ويتفقده إذا سافر

أن يحب له الخير كما يحبه لنفسه

أن يشاركه في أفراحه ويواسيه في أحزانه

مشكورة يا ناجية على هيك المجهود الرائع

merci najia merci
baaraka laho fiiki

merci likom 3ala moror
charaftoni b mororkom

merciiiiiiii najia

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii najia
jazaki allah khayraa